جاء الدعم التاريخي للتعليم بـ 80 ملياراً من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - ليؤكد من جديد حرصه - حفظه الله - على بناء المواطن السعودي بناء حقيقياً، يجعله متميزاً في تعليمه؛ ليشارك في بناء وطنه ورفعته ونهضته.
فوالدنا خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - يقدم عطاءً من وابل فياض لأبناء شعبه؛ ليكمل حلمه في بناء الإنسانية عبر العلم والتعليم، مهبطها أرض الوطن، وشموليتها للعالم أجمع.
من هذا المنطلق رتبنا مشاعرنا ومشاعر أبناء وبنات عنيزة لنسطر فرحة تاريخية عبر صفحات الجزيرة كرسالة حب ووفاء لهذا الملك المعطاء.. فالله نسأل أن يمده بالصحة والعافية، وأن يجعل ما يقدمه لأبناء شعبه في ميزان حسناته.