لبا جفونه ولبا طبعها الخدري
ولبا سواد رقد في خدري جفونه
أثره بضحكة سنونه حافر قبري
ولا كنت أظني باموت بضحكة سنونه
شفني ذبلت وطفيت وجيت ابحيابك
عمري دفعته ثمن دربي ومسياري
اما تخليني احيا فيك وابقابك
ولا تاكد وفاتي آخر اخباري
الضيقه اللي تمر احيان واتعدي
مرت على البال هالمرة ولاعدت
ثارة غضب في خفاي وبيحت سدي
نخيتها تبتعد عني ولا ردت