- لا يعكس أسلوب تعامل الإدارة الهلالية مع موضوع تغيير الجهاز الفني للفريق الكروي اسم ومكانة النادي العريق ، فقد كان أسلوباً بدائياً وارتجالياً لا ينم عن معرفة ولا قدرة في الإدارة .
**
- الاستفتاءات التي بدأت تظهر هذه الأيام في مختلف وسائل الإعلام عن الأفضلية في الموسم، بعضها جاء محكماً عكس قدرة تلك الوسائل على وضع استفتاءات علمية دقيقة، فكانت نتائجها واقعية، بينما وسائل إعلامية أخرى جاءت نتائج استفتاءاتها مضحكة جداً واللعب فيها مكشوف للغاية ، حيث كيفها معدّوها حسب ميولهم، ليكون فريقهم المفضل ولاعبيه ومدربه ورئيسه هم نجوم الموسم، فيما المنافس ولاعبوه ومدربه هم الأسوأ .
**
- القريبون من اتحاد رفع الأثقال تبادلوا الاتهامات حول مستوى اللعبة والمنتخبات وصل حدّ الاتهام بالتزييف وإيهام المجتمع ببطولات غير حقيقية وإقامة حفلات تكريم للإيهام بتحقيق منجزات غير صحيحة فضلاً عن التورط في قضايا المنشطات !!
اللجنة الأولمبية مطالبة بإظهار الحقائق وكشفها أمام الرأي العام ، وعدم الدمدمة وإخفاء الحقائق كما حدث في أحداث سابقة .
**
- حتى مفسرو الأحلام دخلوا في قضية سامي الجابر، وأدلوا بدلوهم في استمراره أو إبعاده والفضل في ذلك يعود لإدارة الهلال التي فتحت باب الفوضى في معالجة قضايا ناديها على مصراعيه يتناوله كل من هب ودب.
**
- هل يثبت اتحاد كرة اليد أنه أقوى وأشجع من اتحاد كرة القدم في قضايا التلاعب بالنتائج ويصدر قراراه المنتظر بالعقوبات الرادعة تجاه المتورطين وبكل شفافية .!!؟
**
- بدلاً من أن يقلل اتحاد الطائرة عدد فرق الممتاز من أجل رفع مستوى اللعبة الهابط وزيادة التنافس وزيادة الطموح لدى الفرق بعد الهبوط، قام بزيادة الفرق ليزيد من قاعدة التنافس على الهبوط وزيادة عدد الفرق الضعيفة، مما سيضيف عبئاً على الاتحاد.