استبشر أهالي عنيزة العام الماضي، وتحديداً في السادس عشر من شهر شوال الماضي، عندما اعتمدت وزارة الصحة مستشفى للولادة والأطفال بسعة 200 سرير، ونشر عن ذلك في صحيفة (الجزيرة) وكذلك في موقع الوزارة، وموقع الشئون الصحية بالقصيم، وتم اعتماد المقاول للتنفيذ وكانت الأخبار متواترة عن موقع المستشفى حتى أعلنت صحة القصيم عن حصولها على أرض جنوب المحافظة وتعميد المقاول بالتنفيذ.
ولكن وحتى اليوم لا يزال البحث جارياً عن المستشفى الذي لا أثر له حتى بعد الاستفسار من وزارة الصحة والشئون الصحية بالقصيم من أنه لا يوجد لديها أي أمر بذلك.