خالد المعمر هو تاج رأسي وعضيدي الكبير..
بهذه الكلمات المعبرة اختصر رئيس نادي الشباب خالد البلطان كل المسافات ليتوج شخصية رياضية عصامية بارزة بتاج الاحترام والتقدير فما بين الرئيس الشبابي ونائبه خالد المعمر حكايات ومواقف وأسرار جسدها البلطان بكلمات تنبض وفاء وتجسد حقيقية وترمز إلى منجم من الذهب..
خالد المعمر.. الكاريزما الساحرة.. لم يدخل المجال الرياضي وفي فمه ملعقة من ذهب .. بدأ عاشقا .. ثم لاعبا .. ثم إداريا .. فنائبا للرئيس .. فرئيسا .. فعضو آسيويا .. فعشرات اللجان .. عشق سدوس فأعطاه زهرة شبابه.. رحل للهلال فحضرت معه المنجزات والعمل المنظم .. غادر للشباب .. أصبح تاج الرأس..
إنه خالد المعمر وكفى .. حازم .. قوي .. شفاف .. ليس لديه ما يخفيه .. يخسر جولة .. فيكسب معركة.. هادئ بطبعه .. لكنه الهدوء الذي لايضيع الحق..
أنصفه البلطان .. قبل ذلك .. أنصفه تاريخه وحجم علاقاته ومحبة الوسط الرياضي له..
خالد المعمر.. وكفى.