لقد كانت ولازالت دورة عز الخيل التي كبرت ووصل عمرها إلى (19) عاماً برعاية الأمير سلطان بن محمد لها من (ألفها) وحتى (يائها) دورة التميز والأوليات والتطور وهي تكتسب تاريخها بنفسها دون أن يتدخل أحد في ذلك لتكتب مثالاً راقياً وعنواناً بارزاً في آلية التجدد المستمر والابتكار المهني المدروس، ووفق ذلك سجلت دورة الوطن الأوليات التالية:
الأولى في جمع ملاك ومربي الخيل في المملكة في مكان واحد وفي لحمة وطن رائعة؟
1- الأولى في اكتشاف خيرة نتائج الاسطبلات الصغيرة وتقديمها للساحة في بداية الدورة؟
2- الأولى في تنظيم الميادين السعودية ووضع كيان واضح من خلال إدارة منظمة وسلطة تنظم سباقاتها؟
3- الأولى أيضاً في إبراز خيل الوطن لأولى تجاربها حينما كانت تشارك (خيل 3 سنوات) لأول مرة من خلال 4 أشواط؟
4- الأولى في تشجيع المنافسة الشريفة بين الميادين السعودية ووضع جائزة خاصة لها؟
5- الأولى في دعم ملاك الخيل دون تدخل الجهات المسؤولة عن السباقات؟
6- الأولى في اكتشاف نجوم (السنتين) التي أصبحت بعد ذلك نجوما لامعة في السباقات الرسمية؟
7- الأولى في تخصيص جائزة لأفضل تنظيم للسباقات بالنسبة للميادين السعودية.
8- الأولى في منع استخدام مادة البيوت واللازكس لخيول السنتين، ثم بعد ذلك بقية الخيل المشاركة في التصفيات والنهائي.
9- الأولى في نشر ثقافة العمل الجماعي والحاضنة الوحيدة للأفكار والمقترحات.
10- الأولى مع النسخة الحالية في تطبيق شعار (سباقاتنا نظيفة 100%).