لا يظلم الله عبدًا من عباده، ولا يريد بأحدٍ من الناس في شأن من الشؤون شرًا ولا ضيرًا، ولكن الناس يأبون إلا أن يقفوا على حافة الهوة الضعيفة فتزلُّ بهم أقدامهم، ويمشون تحت الصخرة البارزة المشرفة فتسقط على رؤوسهم.