جاء عبد العزيز الجبرين للرائد قادماً من الشباب بمبلغ خمسين ألف ريال فقط لا غير والآن يتسابق الهلال والنصر على كسب اللاعب بمبالغ طائلة تعدت ثمانية ملايين ريال.
وبعيداً عن أحقية الجبرين من عدمها ولكنها تكشف أن التنافس بين أنديتنا ليس فنياً فقط، بل يتعداه لدخول الإداريين وأعضاء الشرف بالمعمعة وبطريقة تدعو للدهشة والغرابة وبالذات في جانب اختفاء اللاعب ثم ظهوره ببرامج معينة يصفها كثيرون بالمؤدلجة..
الشيء الإيجابي الوحيد في قضية الجبرين هو استفادة الرائد مالياً مما سيساعده في المحافظة على فريقه ورئيسه الخبير عبد العزيز المسلم!