لفت مدرب الهلال سامي الجابر نظر الكثيرين من المتابعين للانستقرام الخاص به بوضعه صوره التي التقطت له أثناء وقبل لقاء فريقه بالسد القطري الذي انتهى 2-2، ليحصل على النقطة الثانية من المباراة الثالثة آسيوياً.. سامي حين يفعل ذلك فربما يحتفظ بهذا للتاريخ، وآخرون يرون بعضاً من الرياضيين لا يتأثرون بالمواقف حتى لو كانت محزنة (كروياً)، وبين هذين الرأيين يبقى لسامي حرية اتخاذ ما يراه، فهو مدرب زعيم آسيا وكبيرها وهذا ما سيحفظه التاريخ، وسامي يعزز هذا التاريخ بالصور.