وصل عدد زوار معرض الرياض للكتاب إلى مليون ونصف المليون زائر خلال الـ8 أيام الأولى ووصل العدد النهائي لزوار المعرض مع اكتمال فعالياته يوم الجمعة 15 مارس مليوني زائر.
وقد أعرب عدد من العارضين المشاركين غير المحليين عن رضاهم بمستوى الإقبال والمبيعات التي حققوها، مؤكّدين أن معرض الرياض أصبح الأهم على خارطة المعارض في الشرق الأوسط، بل الأهم لدى الناشر العربي إطلاقاً.
وقد نظّم عدد من المدارس الحكومية والأهلية رحلات لطلابها إلى المعرض وخصص الوقت من 10-12 للمدارس الابتدائية، حيث التقت (الجزيرة) عدداً من الطلاب الذين كانوا يحتضنون الكتب ببراءة الأطفال بينما كان هناك طفل سعيد وهو يحمل وردة سيقدمها لوالدته عند عودته من المدرسة.