كواليس
- انتقائية اللجنة في قراراتها جعلها موضع شبهة وشكوك وفقد الكثيرون الثقة فيها.
* *
- في اتحاد اللعبة (لعبة كبيرة) تجري في الخفاء تمنح البعض فرصة تسيير القرارات دون أن يظهروا في الصورة أو يعلم عنهم أحد.
* *
- في اتحاد اللعبة هناك صوريون، هناك من يحرك الخيوط من خلف الكواليس.
* *
• بارعون في قلب الحقائق وجعل الباطل حقاً.. والحق باطلا.
* * *
- لأنه ارتضى أن يكون صورياً وارتضى أن يتلاعب به الآخرون فربما يكون سقوطه وشيكاً.
* *
- لن يعاقب ولن يصدر بحقه أي قرار لأنه غاب على طريقة من أمن العقوبة أساء الأدب. فهو أمن العقوبة.
* *
- أسندوا له المهمة ليس قناعة بقدراته ولكن ليتخلصوا من النقد والضغوط.
* *
- تورّط في كلامه ولن ينفعه أي اعتذار.
* *
- هاجم اللاعب السابق على صراحته المتناهية بشأن السلوكيات الخاطئة لبعض اللاعبين وربما أنه خشي أن تمس الصراحة مقربين لديه.
* *
- سيطروا على كل اللجان من الداخل فلعبوا على مزاجهم دون خشية عقوبة أو رادع.
* *
- اكتفت اللجنة بلفت نظر فقط.. لأنها لو تجاوزت هذا العقاب سيلفت نظرها.
* *
- ورّطوا اللجنة المثالية والنموذجية بالبت في قضية ليس لها علاقة بها ولكن من أجل إحراجها فقط.
* *
- مخطئون إذا كانوا يعتقدون أن تحركاتهم الداخلية الخفية وما يجري منهم تحت الطاولة غير مكشوف. لم يعد هناك مجال لإخفاء ما يجري فالأفضل أن يكونوا واضحين وشفافين لأن أسلوب العمل في الظلام ولى زمانه.
* *
- اتحاد كامل تم استنفاره للبحث عن مخرج للاعب وكيفية إنقاذه من المأزق وعدم تطبيق عقوبة عليه.
* * *
- التحقيق عبر مكبر صوت الهاتف (السبيكر) فتح جديد في علم القانون لم يسبقهم إليه أحد..!! قانونياً التحقيق باطل بهذه الطريقة.
* *
- تحقيق (السبيكر) لا يختلف في مهزلته عن قصة (السي دي) الشهيرة، فجميعها عبث بالقانون واستخفاف بالعقول.
* *
- في السابق كانت الرياضة تشتكي من تطفّل الدخلاء أما اليوم فأصبح الدخلاء بيدهم القرار.
* *
- ما يكتبه الأمين السابق يكشف بوضوح ويفضح أي جريمة ارتكبت بحق رياضة الوطن بوصوله لذلك المكان.
* *
- لاتحتاج تلك اللجان إلى توجيهات أو توصيات لكي تتخذ قرارات معينة توافق مزاج البعض، حيث يكفي إقحام عضو معين في اللجنة ليقوم بالواجب على طريقة أبو شارة دولية.
**
- تلك المطبوعة صاحبة العناوين البذيئة والمسيئة في طريقها للتوقف والاندثار، حيث لا يصح إلا الصحيح.
