يبدأ فريق علمي سعودي المرحلة الثانية من مشروع مسح ودراسة تاريخ ونمطية ونوعية الاستيطان في وادي حنيفة وروافده من أقدم العصور حتى الوقت الحاضر ميدانياً، وذلك لمدة شهر، من يوم الأحد الموافق 1/ 5/ 1435هـ حتى نهاية يوم 1/ 6/ 1435هـ. ويشارك في الفريق عدد كبير من المتخصصين برئاسة البروفيسور عبدالعزيز بن سعود الغزي رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للدراسات الأثرية، ووكيل كلية السياحة والآثار للشؤون الأكاديمية في جامعة الملك سعود.
ويتكون الفريق العلمي المشارك في العمل من: أ.د. عبدالعزيز بن سعود الغزي - متخصص في الآثار القديمة وتاريخ الاستيطان، أ.د. سالم بن أحمد طيران - متخصص في آثار الألفين الأول والثاني قبل الميلاد - جامعة الملك سعود، أ.د. عبدالرزاق بن راشد المعمري - متخصص في آثار العصر الحجري القديم - جامعة الملك سعود، د. سعود بن عبدالعزيز الغامدي - متخصص في آثار العصر الحجري الحديث - جامعة الملك سعود، أ. عبدالله بن محمد الراشد - متخصص في الآثار الإسلامية المبكرة - مكتبة الملك فهد الوطنية، أ. مساعد بن عبدالعزيز الغزي - باحث في الآثار - جامعة الملك سعود، م. عبدالله بن ساعد المطيري - أخصائي حاسب آلي ومدخل بيانات. ويشارك من الهيئة العامة للسياحة والآثار: عبدالعزيز بن محمد البسيوني - أخصائي آثار، قطاع الآثار والمتاحف، الهيئة العامة للسياحة والآثار، سعود بن فهد الشويش - خبير آثار إسلامية، قطاع الآثار والمتاحف، الهيئة العامة للسياحة والآثار، مهدي بن خصيف القرني - باحث آثار قديمة، قطاع الآثار والمتاحف، الهيئة العامة للسياحة والآثار، جزاء بن عبدالله الحربي - مساح ورسام معماري، قطاع الآثار والمتاحف، الهيئة العامة للسياحة والآثار، إلى جانب عدد من العمال المهرة والمتخصصين المساندين حسب حاجة العمل. وسوف يُقسم الكادر البشري العلمي في هذه المرحلة إلى ثلاث فرق، الفرقة الأولى سوف تعمل على دراسة مواقع العصور الحجرية التي توجد على روافد أعلى وادي حنيفة.