أجرى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - اتصالاً هاتفياً بأسرة النابت أبديا فيه تعازيهما ومواساتهما في فقيدهم عميد أسرة النابت الفقيد ناصر بن محمد النابت رحمه الله.
وقد عبّرا عن تعازيهما ومواساتهما وسألا الله العلي القدير أن يتغمد الله الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
هذا وقد عبّر شقيق الفقيد الشيخ حزام بن محمد النابت وأبناء الفقيد وبخاصة الأسرة عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على تعازيهما ومواساتهما في فقيدهم الشيخ ناصر بن محمد النابت، مؤكّدين أن تعازي ولاة الأمر -حفظهم الله- خففت من مصابنا الجلل، سائلين الله العلي القدير أن يحفظ لنا قيادتنا الرشيدة على مشاركتها أبناءهم المواطنين في أفراحهم وأحزانهم وأن يجزيهم خير الجزاء، سائلين الله العلي القدير أن يتغمد فقيدنا بالرحمة ويسكنه فسيح جناته.