هذا المبتعث وزوجته اللذان يدرسان أحد التخصصات النادرة في «أوتاوا» لم يمنعهما الاحتفال أو الحضور الرسمي أو الفلاشات من أن يؤدوا صلاتهما أولاً ولم يشعرا بحرج أو نظرات فضوليين تحول دون أن يؤدوا واجباتهما الدينية، حيث تنحّيا جانباً وأديا الصلاة.
عدسة «الجزيرة» رصدت المبتعثين عن بعد، في توجه يعكس تمسك أغلبية المبتعثين السعوديين بقيمهم الأصيلة ومبادئهم الإسلامية، وهو ما يكسبهم احترام وتقدير الغربيين.