ساهمت الأمطار الأخيرة والتي هطلت على قرى وادي الرشا وكان آخرها تلك الموجه المطرية التي داهمت المنطقة ،ساهمت في تحسن الأجواء متزامنة مع تلك الحلة الربيعية التي غطت الأرض .
الملفت للنظر ظهور بواكير نبتة الكمأة أو ما اصطلح الجميع على تسميته بالفقع في صحارى وادي الرشا، ما شد الأهالي على التنزه لتتبع واقتفاء أثر تلك النبته ، ولعل مما زاد من نسب الاستمتاع لدى الأهالي تلك الأجواء الربيعية الساحرة ناهيك عن اعتدال الأجواء .