وجدت الأسر المنتجة في مهرجان الغضا بعنيزة متنفساً لها، حيث تمركزت في قلب المهرجان وساهمت في فعالياته ودعمت نشاطه من خلال ممارستها لعملها فكل سيدة تخصصت في مجال.. منهن من تمارس الطبخ الشعبي وأخرى تصنع الحلويات والبعض تبيع الأواني والملابس، الأمر الذي جعل سوقها ينتعش وتتمكن من خلال قرية الغضا من تسويق بضائعها وكسب المال من عرق جبينها... ولقد وفر مهرجان الغضا أكثر من 80 محلاً للعاملين والعاملات من الأسر المنتجة وكان له دور في توفير الفرصة لهم ليتمكنوا من ممارسة نشاطهم بطريقة مشروعة.