- تفوّق الأهلي في الدريبي الخاص أمام الاتحاد وكسب المباراة بجدارة . وإن كانت أحداث المباراة قد منحت الاتحاد حق التعادل، إلاّ أنّ الحكم رفض ذلك بإلغائه هدفاً اتحادياً صحيحاً.
**
- نهائي كأس ولي العهد لا يقبل إلاّ بتحكيم أجنبي يضمن قبول طرفيْ اللقاء بالقرارات، بعيداً عن التأثر والتأثير والضعف أمام الضغوط.
**
- فريق التعاون تعرّض لإجحاف تحكيمي صارخ في مباراته أمام الشعلة، فقد تحصّل على ركلتيْ جزاء صحيحتين رفض الحكم احتسابهما فخرج خاسراً بهدف قاتل في الوقت بدل الضائع. فكانت ردود الأفعال التعاونية حادة جداً بعضها مقبول ويمكن تفهمه وبعضها الآخر مرفوض تماماً.
**
- تجربة الإدارة الهلالية المميّزة بإسناد تدريب الفريق الأول لنجم الفريق السابق سامي الجابر وطرح الثقة كاملة فيه، وما تحقق من نتائج رائعة على يديه، شجعت أندية عربية عريقة على الاقتداء بها، فقامت إدارة نادي الزمالك المصري بتكليف نجم الفريق السابق ميدو بتدريب الفريق الأول وسط ترحيب رياضي مصري كبير.