حملت راية الشعر شاعراً وناثراً ودالاً على واحات الشعر الخضراء في دفاتر الشعراء وخزائن الأمس الثمينة، وكنت الرقم الذهبي في رزنامة الإبداع، ولكنك كنت بخيلاً من رجل نحبه ونحتفي بشعره ونردده دائماً ونتمثل به، إنه الشاعر راشد بن جعيثن الذي لم تنصفه. ننتظر إنصافك له، وطرح قصائده الجديدة وأطروحاته الواعية. (قل تمّ).
** **
الشاعر الغائب عايض بن محمد العتيبي:
طال انتظار عشاق المتميز والراقي والثمين من الشعر من قصائدك، فما زال عاشق الشعر يتغنى بك من خلال الرائع العذب مما طرحت، وما زال عشاق الشعر ينتظرون إطلالتك الباهرة ممتطياً جواد الإبداع لتهدي مدينة الشعر وأهلها من خزائن حقائبك الغنية بالجميل من البوح بعد هذا السفر الطويل. (قل تم).
** **
د. الشاعر سعود الصاعدي:
لأنك المدهش والمذهل والمبهر إن كتبت بالفصحى أو العامية، وكونك الراصد الدقيق إن سبرت أغوار النصوص، واستخرجت مكنوناتها القيّمة، وأطربت من قرأك شاعراً وناثراً، فما زالت الساحة عطشى لمثل قلمك الأصيل وفكرك العميق وصدق توجهك. (قل تمّ).