رزق إبراهيم بن حسن مقرني أحد منسوبي العلاقات العامة والإعلام بجامعة جازان بمولوده البكر الذي اتفق وحرمه على تسميته ((نواف)) جعله الله من مواليد السعادة، وأقرَّ به أعين والديه.