تعرض أحد الشعراء لإصابات بليغة بسبب ترديده لاسم محبوبته وهو نائم في فراش الزوجية وهنا يشرح ما تعرض له:
ناديت باسمك وانا مع زوجتي راقد
لين رفستني على بطني برجليها
واحترت انا وين ابلقى لي بدل فاقد
ولقيت وحده تهزز لي علابيها
أما الشاعر حمود البغيلي فقد فكر في سرقة ولكنه وقف حائراً بين اختيارين حين قال:
فكرت مرّه أسرق البنك واعتاش
وصممت من قلبي انفذ قراري
وجهزت نفسي في مسدس ورشاش
ثم استعديت لجميع الطواري
لكن قبل لا اسرق البنك وانحاش
احترت بين المركزي والتجاري
وهنا تقول إحدى الشاعرات بعد أن رأت من زوجها ما يدل على الإهمال:
يا شوق ما تطلقن وأجزاك
عدك بنا عاملٍ طيبي
يوم ان عيني تبي لاماك
ما طعت انا كل خطيبي
واليوم عيني تبي فرقاك
دايم دموعي على جيبي
تلقى العوض عاشقة تهواك
والقى عشيرٍ يهلي بي