التخطيط هو التقرير سلفاً بما يجب عمله لتحقيق هدف معين وهو عمل يسبق التنفيذ وتتكون عناصر التخطيط من الإستراتيجيات والأهداف والسياسات والإجراءات والقواعد والموازنات وتكمن أهمية التخطيط لتوضيح الأهداف وكذلك ضمان الاستخدام
الأمثل للموارد كما أنه أحد أدوات القياس للنجاح وهو من العوامل المساعدة لتوفير الأمن النفسي.
والتخطيط هو سلسلة من الخطوات والطرق تبدأ بدراسة العوامل والظروف المحيطة ومن ثم تحديد الأهداف بشكل واضح ثم اختيار البدائل المتوفرة لتحقيق هذه الأهداف يلي ذلك تقييم كل هدف ثم الاختيار ثم التنفيذ وهناك عدة أنواع من التخطيط فهناك التخطيط الاستراتيجي والتخطيط التشغيلي والتخطيط الزمني والتخطيط حسب المهام وغيرها من الأنواع المختلفة.
وموضوع التخطيط هو من المواضيع الهامة في حياة كل فرد فالإنسان المنتج هو الذي يعرف مسبقاً كل خطوة سيقوم بها وكيف سيقوم بها وكيف ومتى سيقوم بها وحتى نكون أفراداً منتجين يجب علينا أن نسعى جادين أن نتبنى منهج التخطيط في حياتنا اليومية.
بداية أي فترة زمنية تعد في كثير من الأحيان من أفضل الأوقات للإعلان عن الخطط المستقبلية بما في ذلك ماهو الجديد والمخطط للقيام به فالبعض يعمد لأن يغير عادة ما في بداية العام، والبعض يسعى لأن يعمل أمرا ما لأول مرة بداية شهر أو أسبوع وفي بعض الأحيان يربط ذلك الأمر بمناسبة مثل شهر رمضان أو أحد الأعياد.
عندما يبدأ العام الميلادي الجديد نجد أن كثيراً من الشركات والمؤسسات تعلن نتائجها وكذلك مخططاتها، وهناك بعض الأفراد الذين يسعون في كل فترة أن يضعوا مخططات سنوية وأخرى مرحلية فهو في فترة ما يخطط للانتهاء من الدراسة وفي مرحلة أخرى يخطط لاكتساب مهارات وقدرات جديدة والحصول على عمل ما وفي مرحلة ثالثة تكوين أسرة فالبعض يؤمن أن التخطيط مهم في حياته وآخرون يعتقدون أن كل مايخطط له غير قابل للتطبيق ويتركون الأمور للصدفة.
التخطيط مع بداية كل عام تفرض على الإنسان التركيز على عدد من المحاور ومعرفة ماهي الأولويات التي سيسعى لمعالجتها فهل سيراجع علاقته مع خالقه ؟ وهل سيقضي وقتاً أكبر مع أسرته؟ وهل سيعيد النظر في اهتمامه بصحته ولياقته؟، ومقابل هذا فإن كل فرد منا يجب أن يكون قد قام بوضع خطة واضحة له وأن يكون قد وضع في هذه الخطة أهدافه وأحلامه والطريقة العملية التي سيقوم من خلالها بتحقيق تلك الأهداف بل ماهي الخطط البديلة لتحقيق تلك الأمور.
يجب أن يقوم كل منا بمحاسبة نفسه ومراجعة ما حققه خلال العام الماضي وهل تمكن من تحقيق تلك الأهداف التي وضعها قبل بداية العام، وعند وضعه لأهداف العام الجديد يجب أن لا يكتفي بوضع الأهداف بل يجب أيضاً أن يضع الأسباب المؤدية لذلك وأن يكون أكثر دقة في معرفة ماذا يريد بالضبط وما الفترة الزمنية التي سيحتاجها لتحقيق ذلك الهدف وما الأولويات وما العقبات المتوقعة وكيف يمكن تجاوزها؟؟.
البعض يضع له أهدافاً وأحلاماً مبالغ فيها للغاية، وعندما يضع تلك الأهداف لا ينظر إلى قدراته أو إمكاناته ولا يحرص على أن تكون الأهداف قريبة من وضعه فيفشل في تحقيق تلك الأهداف ويكره التخطيط ولذلك نجد أن في بداية كل عام هناك من هو مبتهج وفرح بما حققه في العام الماضي وهناك من هو محبط ومستاء من عدم تحقيق أهدافه، فمن هو مسرور يجب عليه أن يواصل وأن يجتهد ويبذل المزيد من الجهد لتحقيق أهداف أكبر ومن لم يحقق أهدافه في العام الماضي عليه أن يعيد النظر في خطته وأن يجعل ذلك الإخفاق حافزاً لتغيير خطته وتطوير طريقة عمله والإستفادة من أخطائه.
هو عام جديد يجب أن يكون شعارنا فيه هو التغيير والتحسين والتطوير نحو الأفضل وأن نسعى لأن تكون نتائجنا فيه أفضل وأن لا ننتظر إلى نهاية العام لنحاسب أنفسنا بل يجب أن تكون لنا وقفة شهرية أو حتى ربع سنوية لقياس ماتم تحقيقه من الأهداف الموضوعة في بداية العام.
الأمثل للموارد كما أنه أحد أدوات القياس للنجاح وهو من العوامل المساعدة لتوفير الأمن النفسي.
والتخطيط هو سلسلة من الخطوات والطرق تبدأ بدراسة العوامل والظروف المحيطة ومن ثم تحديد الأهداف بشكل واضح ثم اختيار البدائل المتوفرة لتحقيق هذه الأهداف يلي ذلك تقييم كل هدف ثم الاختيار ثم التنفيذ وهناك عدة أنواع من التخطيط فهناك التخطيط الاستراتيجي والتخطيط التشغيلي والتخطيط الزمني والتخطيط حسب المهام وغيرها من الأنواع المختلفة.
وموضوع التخطيط هو من المواضيع الهامة في حياة كل فرد فالإنسان المنتج هو الذي يعرف مسبقاً كل خطوة سيقوم بها وكيف سيقوم بها وكيف ومتى سيقوم بها وحتى نكون أفراداً منتجين يجب علينا أن نسعى جادين أن نتبنى منهج التخطيط في حياتنا اليومية.
بداية أي فترة زمنية تعد في كثير من الأحيان من أفضل الأوقات للإعلان عن الخطط المستقبلية بما في ذلك ماهو الجديد والمخطط للقيام به فالبعض يعمد لأن يغير عادة ما في بداية العام، والبعض يسعى لأن يعمل أمرا ما لأول مرة بداية شهر أو أسبوع وفي بعض الأحيان يربط ذلك الأمر بمناسبة مثل شهر رمضان أو أحد الأعياد.
عندما يبدأ العام الميلادي الجديد نجد أن كثيراً من الشركات والمؤسسات تعلن نتائجها وكذلك مخططاتها، وهناك بعض الأفراد الذين يسعون في كل فترة أن يضعوا مخططات سنوية وأخرى مرحلية فهو في فترة ما يخطط للانتهاء من الدراسة وفي مرحلة أخرى يخطط لاكتساب مهارات وقدرات جديدة والحصول على عمل ما وفي مرحلة ثالثة تكوين أسرة فالبعض يؤمن أن التخطيط مهم في حياته وآخرون يعتقدون أن كل مايخطط له غير قابل للتطبيق ويتركون الأمور للصدفة.
التخطيط مع بداية كل عام تفرض على الإنسان التركيز على عدد من المحاور ومعرفة ماهي الأولويات التي سيسعى لمعالجتها فهل سيراجع علاقته مع خالقه ؟ وهل سيقضي وقتاً أكبر مع أسرته؟ وهل سيعيد النظر في اهتمامه بصحته ولياقته؟، ومقابل هذا فإن كل فرد منا يجب أن يكون قد قام بوضع خطة واضحة له وأن يكون قد وضع في هذه الخطة أهدافه وأحلامه والطريقة العملية التي سيقوم من خلالها بتحقيق تلك الأهداف بل ماهي الخطط البديلة لتحقيق تلك الأمور.
يجب أن يقوم كل منا بمحاسبة نفسه ومراجعة ما حققه خلال العام الماضي وهل تمكن من تحقيق تلك الأهداف التي وضعها قبل بداية العام، وعند وضعه لأهداف العام الجديد يجب أن لا يكتفي بوضع الأهداف بل يجب أيضاً أن يضع الأسباب المؤدية لذلك وأن يكون أكثر دقة في معرفة ماذا يريد بالضبط وما الفترة الزمنية التي سيحتاجها لتحقيق ذلك الهدف وما الأولويات وما العقبات المتوقعة وكيف يمكن تجاوزها؟؟.
البعض يضع له أهدافاً وأحلاماً مبالغ فيها للغاية، وعندما يضع تلك الأهداف لا ينظر إلى قدراته أو إمكاناته ولا يحرص على أن تكون الأهداف قريبة من وضعه فيفشل في تحقيق تلك الأهداف ويكره التخطيط ولذلك نجد أن في بداية كل عام هناك من هو مبتهج وفرح بما حققه في العام الماضي وهناك من هو محبط ومستاء من عدم تحقيق أهدافه، فمن هو مسرور يجب عليه أن يواصل وأن يجتهد ويبذل المزيد من الجهد لتحقيق أهداف أكبر ومن لم يحقق أهدافه في العام الماضي عليه أن يعيد النظر في خطته وأن يجعل ذلك الإخفاق حافزاً لتغيير خطته وتطوير طريقة عمله والإستفادة من أخطائه.
هو عام جديد يجب أن يكون شعارنا فيه هو التغيير والتحسين والتطوير نحو الأفضل وأن نسعى لأن تكون نتائجنا فيه أفضل وأن لا ننتظر إلى نهاية العام لنحاسب أنفسنا بل يجب أن تكون لنا وقفة شهرية أو حتى ربع سنوية لقياس ماتم تحقيقه من الأهداف الموضوعة في بداية العام.