- حاول رئيس النادي التذاكي بالمزايدة على لاعبه ففوجئ بانصراف الجميع من حوله.
* *
- يحلم برئاسة اللجنة لذلك يسعى لإسقاط رئيسها الحالي بكل وسيلة.
* *
- أرادوا الدخول في مزايدة لضم اللاعب الكبير ولكنه صدمهم برفض عرضهم وأسلوبهم.
* *
- حتى أمام فرق الدرجة الأولى لا بد من مساعدة صديق.
* *
- رئيس النادي الصاعد نسي نفسه وأصبح يتحدث ويصرح بلسان مؤسس المنتدى وليس رئيس النادي.
* *
- ضم اللاعبين بمبالغ خيالية ورطه مع الآخرين عند تجديد العقود.
* *
- عندما يتخندق إعلاميو ذلك النادي مع أنصار ناد آخر فهذا دليل على أن نادي الإعلاميين يعيش حالة ضياع.
* *
- أعلاميو ذلك النادي ممكن أن يتقدوا أي شيء في ناديهم إلا صاحب القرار رغم أنه هو المسؤول عمَّا يحدث.
* *
- غيابه عن مباراة فريقه السابق سيجعل اللقاء سلساً وهادئاً.
* *
- رغم أنه ودعهم بالدموع إلا أن بعضهم بلغ به نكران الجميل وعدم الوفاء بأن وصفها بدموع التماسيح.
* * * * *
- اقتصار عمل لجنة المراقبة على خمس مراحل رئاسية فقط يجعلها غير موضوعية وغير منصفة كان يجب أن تشمل من قبل ذلك لأنها مرحلة مليئة وثرية بالمعلومات والتصرفات التي أدت لما بعدها من انهيارات.
* *
- واضح أن اللجنة موجهة.
* *
- عدم الموافقة على طلب النادي باستدعاء حكم أجنبي في مسابقة خروج المغلوب يعني منح الفريق الآخر فرصة ثمينة.
* *
- لا يكتفون بإخفاء ميولهم في المناسبات العامة ولكنهم يحاولون الإيحاء بأنهم يميلون لناد آخر غير ناديهم المفضَّل ليتمكّنوا من تنفيذ أجنداتهم كما يجب. هؤلاء أخطر أنواع الإعلاميين.
* * * * *
- لو نفذ ذلك الدخيل على الرياضة والإعلام وعوده باعتزال الوسط الرياضي إذا ما ثبت أن معلوماته غير صحيحة لاعتزل الوسط كل يوم.
* *
- بات وضع اللاعب بعد انتقاله يثير الشفقة.
* *
- اللاعب سرَّب المقطع وسافر إلى بلاده بلا رجعة بعد أن قبض الثمن.
* *
- تغريدات اللاعب الذي فقد مستواه بأمور خارج الملعب تؤكّد أنه لن يستعيد مستواه إطلاقاً ما دام يفكر بهذه الطريقة.
- منع الحكام الأجانب جاءت استجابة لنداء.. لا تتركوني وحيدا.
* *
- لن ينصلح حال التحكيم إلا إذا مس الضرر ذلك الفريق.
* *
- تسجيل المقطع المسرّب تم بإيعاز من شخصية نافذة وقد قبض الوسيط واللاعب أتعابهما.
* *
- لو تأملوا جيداً في وضع ناديهم لعرفوا أن كل ما أصابه من مشاكل وكوارث هو من صنع شخص واحد.
* *
- لو دخلت نزاهة مع الباب لخرجت الرائحة مع الشباك.