أحد أعيان القوارة الأستاذ عبدالله علي الرباح قال: القوارة بلد قديم, أصبحت في حاضرها الزاهي من أكبر المراكز بمنطقة القصيم لما تتمتع به من مقومات الحياة ورغد العيش لوفرة المياة العذبة بها وخصوبة التربة التي تساعد على الإنتاجية وهي في الوقت الحاضر تضاهي المدن لكثرة السكان والقفزة العمرانية الهائلة التي تشهدها في عصر حكومة خادم الحرمين الشريفين أعزها الله وتمنى الرباح أن يديم الله علينا نعمة الأمن والأمان التي تتمتع بها هذه البلاد تحت راية التوحيد.