ظل المواطن دخيل بن إبراهيم الدخيل -رحمه الله- المتوفى قبل عدة سنوات حاضراً في ذاكرة مواطني القوارة والمراكز المجاورة لها لما له من شعبية ومحبين بين مواطني تلك المراكز ويعتبر الرجل الأول بالقوارة في إصلاح ذات البين وقد خدم في سلك التعليم بالقوارة قرابة خمسة وثلاثين عاماً. ويعتبر من المربين الأفاضل وإمام مسجد الدخيل بالقوارة رحمه الله رحمة واسعة.