الثقة، ليست شمس لِتحضر وَتغيب!
فَتهتز الشخِصية..
بل هي نجم دائم البريق في داخل كل إنسان مُميز،
لأنها سِر جَاذبية البشَر..
من حَرم نفسه من الثِقة فقد أعلن مَوت كُل الإيجابيات التي منحها الربْ له!
فإذا أردت أن تكون شخصاً رائعاً وَيقدره الجميع - ثق بنفسك أولاً ثم لا تبح لأي أحدٍ أمرين : خصوصِياتك وَنقاط ضَعفكْ..
لأنها تمثل لوحة حياتك الخاصة’ فلا تدع شخصاً يطبع فوقها بصماته!
وَعامل كل أحبابك بِدبلوماسيةٍ تامة أمام الجميع حتى لا تكسر أحدهم’
وَإذا وضعك القدر على نفس الجسر وحدك أمامه: قل له كل ما في قلبك،
و اختر أصدقاءك جيداً، لأن شخصياتهم إن لم تؤثر على شخصيتك فهي تؤثر على مزاجك اليومي، من خلال تصرفاتهم.. أقولاً كانت أو أفعالاً.
واصنع من تقاسيم وجهك ألقاباً تحميها قبعات التميز مِن بين بساتين النِسيان.. تبقى ‘ لا ينساها كل من التقى بك ‘.