على شاطئ الشقيق جنوب غربي المملكة، التابع إداريا إلى منطقة جازان، والواقع في الحد بين منطقتي جازان وعسير، يحول دون الاستمتاع بطبيعة البحر، والجلوس على رمال شاطئه ذلك الكم المخيف من النفايات ومخلفات الناس. فأينما اتجهت على سيف البحر، سترافقك النفايات في مشهد بشع يجعلك تعيد النظر في المكان الذي كنت تنوي الذهاب إليه أهو شاطئ بحر أم مرمى نفايات؟!..