- خسارة جديدة تعرضها منتخبنا، وجاءت هذه المرة من نيوزيلندا مما تسبب في صدمة جديدة للجماهير الرياضية، وليس من صالح الأخضر على المدى الطويل أن تستمر نغمة الخسائر، فلابد أن يضع اتحاد الكرة حداً لهذا الإحباط.
**
- الحضور الجماهيري لمباراة منتخبنا أمام نيوزيلندا كان ضعيفاً للغاية ولا يليق بمنتخب الوطن. وربما يكون الجمهور معذوراً بسبب توالي الخسائر وعدم وجود ما يشجع على الحضور. وهنا يبرز دور لاعبي المنتخب في ضرورة تغيير الصورة السلبية عنهم وإعادة ثقة الجماهير فيهم.
**
- من مكاسب الأزمة التي يعيشها نادي الاتحاد حالياً أنها كشفت للاتحاديين من هم الواقفون بصدق مع النادي، ومن هم أصحاب الوقفة الإعلامية الذين يستفيدون من النادي إعلامياً من دون أن يقدموا له ما يوازي ما أخذوه.
**
- نهاية الأسبوع الحالي سوف يستأنف دوري المحترفين، وستكون العيون مفتوحة للغاية على الأداء التحكيمي الذي رسب في الجولتين السابقتين بامتياز. فبأي صورة سيظهر الحكام في الجولة القادمة؟
**
- السماسرة هم أكثر من ورط الاتحاد في أزمته الحالية بمباركة وموافقة من إداراته المتعاقبة التي تركت باب خزنة النادي مفتوحاً على مصراعيه للسماسرة، على طريقة يا بخت من نفع واستنفع، فتلاعبو بمصير النادي من دون حسيب ولا رقيب.
**
- دخول العائلات لمباريات البطولة الودية كان مثل كرة اللهب، كل طرف يقذفها على الآخر.. ولم يتصد أي طرف للمهمة ويتحمل المسؤولية. ورغم النفي الرسمي للجهة ذات العلاقة بعدم السماح للعائلات بالدخول إلا أن العائلات دخلت وتابعت المباريات من المدرجات.