حائل - حمود اللحيدان:
مهما بلغَت التحذيرات من الألعاب النارية وعواقبها الكبيرة وتأثيراتها على الأطفال - لا سمح الله - إلا أنها تبقى هي المرغوبة في الأعياد، فلا يكاد يخلو بيت أو شارع من وجود أصوات ودوي هذه الألعاب بأنواعها، والمُلاحظ في السنوات الأخيرة أن الألعاب النارية أخذت حيزاً أكبر لدى الأطفال وبات الطلب عليها يفوق الطلب على مستلزمات العيد الأخرى، كالملابس والحلويات والهدايا بأنواعها، وأصبحت سراً كبيراً لرسم البهجة والابتسامة على مُحيا الأطفال.