- الاعتذار الفضائي رغم تأخره إلا أنه لقي صدى واسعاً وتقديراً لصاحبه.
**
- بعد المباراة الودية أعلن توقّعه بأن ناديه المفضّل سيحقق إحدى بطولات الموسم فكان حديثه هذا برودكاست الموسم.
**
- كان منظره في المباراة مثيراً للشفقة.
**
- كل الذين شاركوا في مباريات القدامى من الأندية الأخرى اعتزلوا الكرة منذ زمن عدا ممثلي ذلك الفريق.
**
- الغلط على الشخصية القديرة كان من متطلبات البرنامج الذي توقف.
**
- بعد أن ورط الفريق والاتحاد في فضيحة المشاركة التزم الصمت بعد حدوث الكارثة.
**
- تصريح المستقيل بشأن الاعتذار عن المشاركة في البطولة ليس صحيحاً ولكنه جاء من باب الفزعة للأصحاب.
**
- إذا لم يسدد ما عليه من مستحقات فستكون الشكوى عليه على مكتب المسؤول الأول بعد انتهاء المهلة.
**
- بدأت الدوائر تضيق على الإدارة التي ستجد نفسها في مأزق خطير ولن يكون أمامها سوى مخرج الاستقالة.
**
- اللاعب الأجنبي الذي هرب وقدَّم شكوى للفيفا كان هو الكمين الذي تم نصبه للإدارة فوقعت.
**
- كبّروا رأس اللاعب وحرّضوه على ناديه وأخذوه بأغلى الأثمان والآن يدفعون ثمن بطولتهم الوهمية.
**
- الحرب الإعلامية اتسعت دائرتها ولم يعد يقف بجانبهم أحد لذلك السقوط بات وشيكاً.
**
- من فضيجة الانسحاب إلى كارثة كرسي الاحتياط ومن جرف إلى دحديرة.
**
- اللاعب لن يعود إلى ناديه لأنه سقط في بئر ل لا قرار لها.
**
- اللاعب المتورط بعقده الجديد لسان حاله يقول إني أغرق أغرق.
**
- بعد إبعاده من ناديه أصبح اللاعب ينتظر إشارة من شقيقه للالتحاق بالنادي الجديد.
**
- تورطت الإدارة بالديون كما لوكانت في رمال متحرِّكة كلما حاولت الخروج غاصت أكثر.
**
- أكثر ما يخشاه أعضاء اللجنة أن تصبح لجنتهم خطاً أحمر لأن ذلك يعني نهايتها.
**
- لأنهم سجَّلوه بفلوسهم رفضوا مشاركته في الفئات السنية.
**
- المدرب وصل إلى قناعة بعدم صلاحية حارس المرمى وأن استمراره يعني ضياع كل جهوده.
**
- عجزه عن تحقيق بطولة أو إنجاز جعله يتجه لفرقعة الصفقات.
**
- النائب رفض أن يرتدي لاعب فريقه قميص النادي المنافس في المباراة الخيرية.