|
يفتح فندق بارك إن باي راديسون أبوابه لشهر كامل من الفعاليات والاحتفالات بروحانية شهر رمضان المبارك ومرحباً بضيوفه الكرام طوال اليوم. فموقعه المثالي هو ما يميز هذه الأجواء الدينية التي تتسم بالهدوء وصفاء الذهن والخصوصية، حيث يستمتع ضيوف الفندق خلال رمضان بأجواء شرقية أصيلة ممزوجة بخدمة راقية وضيافة لا تضاهى.
وقال نظام بو أنطون -مدير عام الفند-: لقد استعدت إدارة الفندق لاستقبال الشهر الفضيل بأفضل طاقم لإعداد المأكولات والمشروبات بكافة أنواعها لتلبي جميع الأذواق على بوفيهات الإفطار والسحور الغنية. كما تم تزيين جميع ردهات الفندق بالفوانيس التقليدية والديكورات الشرقية المعروفة لإضافة جو من التفرد طوال شهر رمضان، الأمر الذي نتمنى أن ينال رضاء ضيوفنا الكرام. وأضاف نظام: «شهر رمضان هو شهر مميز يجمع أفراد العائلة والأصدقاء حول مائدة الإفطار ويعيد ذكريات الطفولة الرائعة إلينا جميعا حين نشاهد الفرحة والبهجة في أعين أطفالنا». مشيراً إلى أن الفندق يقدم تشكيلة واسعة من المطابخ العالمية والأطباق المحلية والشرقية على بوفيه إفطار يومي تم إعداده خصيصا بأيدي أفضل الطهاة بالمنطقة الشرقية ليضمن إرضاء كل الأذواق ويشبع رغبة الصائمين في تذوق ما هو صحي ومفيد، ويتم تقديم أفضل أنواع الطعام من خلال مطعم النخيل والذي تم تخصيصه للأفراد إلى جانب قاعة دلال تم تخصيصها للشركات وحفلات الإفطار الخاصة بقطاع الأعمال.
كما يقام يوميا سحب على جوائز وهدايا قيمه ومميزه مقدمه من الرعاة الرسميين للإفطار في بارك إن باي راديسون. وختم بو انطون أن بوفيه السحور يتم ترتيبه وتحضيره يوميا في قاعة الباتشيو لتصبح المكان المثالي للاستمتاع بالعصيرات الطازجة، وتشكيلة فريدة من الشاي والقهوة الطازجة والمأكولات الخفيفة بينما تتصفح الإنترنت بخدمتنا اللاسلكية.