- يزعمون أن تلك الشركة باتت على وشك رعاية ناديهم بأكثر من مائة مليون في العام رغم أن سعر سهم الشركة لا يصل لسعر وجبة بروستد.
**
- بيئة الفريق اتضحت أخيراً بعد هروب أكثر اللاعبين.
**
- مشاركته في البطولة الرمضانية الريفية جاءت مدفوعة الثمن.
**
- الفريق في المواقع الخلفية فنياً ولكنه في الصدارة إعلامياً.
**
- اللجنة الجديدة على المحك فإن هي مررت الحالات القادمة لأندية الشكاوى مثلما كانت تفعل في السابق فإن رؤساء اللجنة السابقين براءة.. فدورهم لا يتعدى تنفيذ التعليمات.
**
- يجب أن يمنحوا اللاعب المعتزل حقوقه بدلاً من استدعائه وتوقيعه على إقرار.
**
- هل يستطيعون منع لاعبهم من الانتقال للساحل الغربي أم تكون سطوة النادي الآخر أقوى.
**
- إذا كانت ليالي العيد تبان من عصاريها. فإن مدرب وأجانب الفريق سيهربون في أقرب فرصة.
**
- أنديتهم مليئة بالمشاكل ولكنهم يهربون عنها بالحديث عن النادي الكبير وبث الشائعات حوله.
**
- خروج نجوم الساحل الشرقي من الفريق أصاب النجم الصغير القادم بالصدمة، حيث اعتبر ذلك مؤشراً لا يدعو للتفاؤل.
**
- الفريق في الموسم الجديد سيكون مؤهلاً لتحقيق إنجازات غير مسبوقة بشرط أن لا يقترب ذلك الشرفي من الفريق.
**
- في النادي الغربي نار تحت الرماد.
**
- المدرب لن يستطيع التركيز في عمله وسيفسد مهتمه الجديدة بمطاردته للإعلام والفلاشات.
**
- الريس القادم مهمته «شو» فقط.
**
- يشارك بفريق وهمي ويمثّله لاعبون غير مسجلين رسمياً.
**
- فشلت كل محاولات استفزاز الشركة الراعية الكبرى والضغط عليها من أجل استمرار إنفاقها بلا طائل ولا عائد.
**
- قبل بدء الموسم يطالب اللاعبين بالبطولات وبعدما يبدأ الموسم سيطالبهم بالصبر على تأخر الرواتب.
**
- الحظ السيئ للمذيع الرياضي المتميز جعله يتوارى في حين يحتل الشاشة من لا يستطيع المشاهد تحمله.
**
- الصفقة ستفشل لعدم القدرة على السداد.
**
- بداية المهاجم المنتقل في فترة الإعداد تؤكّد أنه عازم على الرد بقوة على من أبعده.