أي لا تدخل في أمر من الأمور.. إلا بعد أن تعرف طريقة الخروج منه.. لأن الدخول في الشبكات سهل.. ولكن الصعوبة في الخروج.. يضرب هذا مثلاً لبحث الأمور من جميع جوانبها قبل الإقدام عليها.. أو التورط في متاهاتها.. لأن المرء قد يتورط في بعض الأمور.. ثم يحاول التراجع عنها فلا يستطيع ذلك.. والسبب أنه لم يفكر في المخرج قبل الدخول.. ولم يحسب حساب الظروف والملابسات التي قد ترافق السير في الطريق الذي سار فيه.
* الأمثال الشعبية في قلب جزيرة العرب تأليف: عبد الكريم الجهيمان.