أفردت المجلة العربية صفحات عديدة للحديث عن المكتبة المنزلية شغف القراءة والديكور ومأزق تذمر الأسرة.. وقال أ. هاني الحجي: تعد المكتبة المنزلية مركزاً للمعرفة ومناراً للأسرة ونافذة للثقافة يطل من خلالها افراد الأسرة على مختلف ميادين المعرفة ويتجولون عبرها في بساتين العلوم على اختلاف أنواعها وتعدد قطافها وينهلون من كنوز المعلومات المدفونة في بطون الكتب ليواكبوا الحراك الثقافي ويسايروا التطور الذي يشهده العصر، فهي حلقة متجددة تصلهم بماضيهم وتربطهم بحاضرهم وتعدهم للمستقبل.