* حضر فحضرت الأربعة في شباك فريقه في النهائي وأمام الفريق الكبير.. غاب فانتصر الفريق.. إنه الفشار الشؤم!
* الفارق بين مذيعنا ومذيعهم أنّ الأول يلجم الكذابين ويمنع الإساءات ونجيبهم يبحث عن الكذب ويتبنّاه ويشجع الإساءات!
* تمنّوا لو تبع العمرة بالاستخارة لعله يستقيل!
* المساعد أشعر المتابعين بأهمية وجود الأجنبي!
* تحدث عن الضغوط من كل الأندية ولكن الإقليمية اختزلت العنوان في النادي الكبير!
* النادي في العاصمة والاجتماعات في الساحل الغربي والقرارات حسب المزاج!
* أينما اتجهوا خسروا.. هكذا هم من يدعمونه يخسر!
* فاز الفريق بالبطولة فتقاطر القبيضة للفشار لكسب تصريح وأشياء أخرى.
* لأنه انتهازي ومتسلق فقد بارك خسارة فريقه رغم الأخطاء التحكيمية .
* أراد المدرب تأديب المهاجم فخرب الدنيا.
* نجح الحكم بشكل فردي فتوافد الآخرون للظهور في الصورة ومزاحمة الحكم على نجاحه .
* عضو الشرف الذي يمانع الخطط الجديدة ماذا سيكون موقفه لو فتح ملف دعمه والمسئوليات التي يضطلع بها .
* ما يفعلونه في حساباتهم في تويتر هو التطبيل فقط وترويج الشائعات وتضليل الجماهير .
* الإدارة تحاول الابتزاز وفتح المزاد واللاعب اتخذ قراره بعدم الانتقال إلا للفريق الذي يريده رافضا كل الضغوط والمزايدات.
* رغم أنهم كانوا ضد الإدارة وضد توجهاتها إلا أنهم انضموا لمواكب الفرح في تجسيد واضح لمقولة كذابين الزفة .
* مرتزقة الإعلام تعلموا الصنعة من كبيرهم الذي أصبح اليوم ثريا من وراء تكسبه غير المشروع من الكاميرا والمايكرفون.
* الصفقات المضروبة تم إبرامها بسرعة فائقة على طريقة الأفلام المصرية ياللا يا اخونا بسرعة ورانا فرح.!!!!
* فيما كان صانعو الانتصار والإنجاز ينتظرون الكاميرات والمايكات فوجئوا بها تتجه نحو أصحاب الأموال الذين لم يقدموا سوى إثارة البلبلة.
* أراد ممارسة دوره في إسقاط الإدارة كما فعل في السابق مع الإدارة السابقة من خلال الطابور الخامس ففوجئ أن الإدارة الجسورة قد طردت ذلك الطابور شر طردة. فحدث النجاح بسرعة لم يتوقعها.
* طالب الداعمين بالعودة للنادي ليأخذ نصيبه مثلما أخذه لاعبون قبله .
* اجلسوه في الصف الرابع وهو مكانه الطبيعي.
* رغم ميزانية المائتي مليون التي صرفت في الموسم خرج الفريق صفر اليدين وبهدوء ودون نقاش. ودون أن تتحدث أقلام سكتم بكتم.
* بعد أن وصف لجان اتحاد الكرة بأقذع الأوصاف عند استقالته الشهيرة عاد مرة أخرى ولكن من باب لجنة أخرى..!! مما يؤكد أن هناك إدارة خفية تعمل وفق أجندة ذات لون واحد.
* توهق النائب عندما وجد نفسه خارج اللجنة بسبب جهله بالأنظمة .
* ليست فقط رغبة اللاعب وميوله هي التي منعته من قبول العرض العاصمي المغري ولكن نصائح أصحاب التجارب الذي قالوا له انفذ بجلدك وحافظ على موهبتك ومستقبلك .
* بدلا من أن يناقشوا أوضاع فريقهم الخارج من المولد بلاحمص رغم إنفاق أكثر من مائتي مليون انشغلوا بالشماتة والحديث عن الفرق الأخرى. لأنه يعرفون عواقب فعلهم لو تحدثوا أو ناقشوا أمر الفريق .
* ما حصده الفريق الكبير هو نتاج ما زرعته الإدارة من عمل عشوائي .