مدينة رغبة، بحكم موقعها الجميل وكثرة منتزهاتها الطبيعية التي أبدعها رب البرية من رمال ذهبية وجبال تاريخية وأشجار طبيعية بأزهار ندية ورياض محمية، يشوبها وجود المخلفات بجانب شوارعها الرئيسية والفرعية والحفر والمتارس بأخذ التراب منها للمؤسسات التنفيذية التي تقوم بصيانة وسفلتة الشوارع من البلدية، ومما لا شك فيه أن البلدية هي المعنية بهذه المناظر التشويهية التي تؤذي الوجوه الندية.. أملي رفع هذه الملاحظات التعبيرية إلى من بيده المسؤولية والصلاة والسلام على خير البرية.
عبدالله بن عبدالعزيز الراشد - مدير مجمع مدارس البنين برغبة سابقاً