- رسوب محلي ورسوب دولي هذا هو حال الحكم الذي كتب نهايته بنفسه.
- اختفى الرئيس منذ حادثة طرد النجوم الشهيرة ولم يظهر إلا بعد الفوز التحكيمي.
- بيان الهيئة الرسمية ضد المرشح يكشف أن الهيئة ضد الترشيح.
- انتهى الموسم بخفي حنين وبدأت الوعود الوهمية الجديدة.
- كل الطاقم الأجنبي خروج نهائي بمن فيهم الهداف الذي انحدر مستواه بسبب تنقّله الدائم بين المنازل والاستراحات.
- انفلاتهما خارج الملعب سيعجّل بنهاية الشقيقين الكروية.
- الحقائق التي يكشفها عازف السمسمية عن معزّبه الفشار لا تخلو من ابتزاز ستتوقف بمجرد العطاء.
- فجأة أصبح المحلي مطلب.
- وهتفت الجماهير بعد الخروج المرير المحلية صعبة قوية.
- ليس النادي هو المسؤول الوحيد عن المماطلة في دفع حقوق اللاعبين والمدربين الأجانب، بل الجهة الرسمية التي تواطأت مع النادي وصمتت عن ممارساته.
- قال للإعلاميين (نحن نلهيكم بهذه المواضيع) والحقيقة أنه يلهي جماهير ناديه التي تعاني أشد المعاناة.
- المدرب الروماني ما زال يرفض العرض السخي للنادي الساحلي رغم الإغراءات المادية التي تزداد كل يوم.
- تغريداته تحوّلت إلى نصائح طبية وإرشادات صحية بحكم السن وأكثر ما يخشاه متابعوه أنها أكاذيب كعادته .
- بعد تصريح الشاورما الشهير وعد الرئيس بالتعاقد مع لاعبين يأكلون الزلط. هل يطلبون منه التزام الصمت حفاظاً على هيبة النادي.
- انتهت فترة العناد وبدأت فترة مواجهة الكابتن بحقيقة وضعه ووجوب مغادرته النادي بعد أن طفح الكيل.
- نائب الرئيس سيكون الهدف القادم.
- المعلّق الطفل إلى متى يترك يثرثر بذلك الشكل المخجل.
- ظهور المحترف غير السعودي قناة بلاده التلفزيونية مرتدياً قميص ناديه السابق كان بمثابة الإعلان من طرفه عن وداعه للنادي الذي فشل معه فشلا ذريعا.
- هل يستحق الاحترام ذلك الذي اعترف بأن كتاباته طوال أسبوع لم تكن عن قناعة ولكن من باب رفع الروح المعنوية لفريقه المفضّل.
- المباريات الحاسمة كشفت أن المدرب مقلب وسيكون أول ضحايا الموسم.
- قال اللاعب إنه انتقل للعاصمة ليرد على من طردوه وبعد مباراتين فقط ثبت أن قرار الإبعاد كان صائباً.
- خسر التحدي ووضع النقطة الأخيرة في كتاب حياته الكروية.