استقبلت كغيري زيارة سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه بكثير من البشر والغبطة والتفاؤل، ذلك أنها تحمل في طياتها مضامين ودلالات متعددة لعل أهمها النضج القيادي والحنكة السياسية إذ إن تلمس الاحتياجات والوقوف عليها عن كثب أولى خطوات البناء والإضافة, ويعقبها رسم الاستراتيجيات والخطط ثم الشروع في العمل. إنني حين أبصر وأرجع البصر كرتين لا أجد أميراً زار المحافظة إلا وأعقب زيارته ما يبهج ويسر من مشاريع تضيف إلى البناء بناء وإلى راحة المواطن راحة أكثر ورفاهية أوفر ومن هنا كان استبشارنا واستشرافنا لمستقبل مشرق بإذن الله، فشكراً أمير الرياض وشكراً نائبه وشكراً صحبهما الكرام.. ولمثلكم فلترفع العُقُل.
مشرف الإدارة المدرسية والباحث الأكاديمي