الجائزة في عامها الثاني شهدت المزيد من التطوُّر والمشاركة الواسعة وحماس الطلبة الذين حرصوا على الاشتراك فيها، وكذلك المدارس. كما أُضيف للجائزة هذا العام شيئان: الأول أنها أصبحت شاملة لجميع مراكز الدرعية، والثاني أُضيف لها جائزة للمدير المميز والمعلم المميز، والحمد لله شاهدنا مجموعة جديدة من الطلاب كُرِّموا من العام الماضي، وهذا شيء جميل.
الطلبة مثل الزرع، والمعلم هو الذي يسقي هذا الزرع ويرعاه؛ فيجب أن يكرَّم، وأن يكون هناك تشجيع للمعلمين ومديري المدرسة، وكذلك الطلاب.