الزلفي إحدى محافظات المملكة الغالية التي تعيش اليوم عهدها الزاهر بفضل الله ثم بفضل دعم حكومتنا الرشيدة -حفظها الله- حيث لم تكن بمنأى عن اهتمام الدولة ورجالها المخلصين منذ توحيد الكيان الكبير على يد المؤسس -رحمه الله- وحتى هذا اليوم عهد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني -حفظهم الله-.
وكل منصف وبمقارنة بسيطة بين ماضيها وحاضرها يرى ويلمس مظاهر التطور الذي تعيشه الزلفي اليوم حيث تسابق الزمن في ازدهار ورقي نافست بهما كبريات مدن المملكة.