المجمعة - فهد الفهد:

عبر رئيس بلدية محافظة المجمعة ورئيس المجلس البلدي للبلدية وأعضاء المجلس عن سعادتهم بزيارة صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض وسمو نائبه إلى محافظة المجمعة، حيث أكد المهندس بدر بن ناصر الحمدان رئيس بلدية محافظة المجمعة أنهم سعداء بزيارة صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض وسمو نائبه إلى محافظة المجمعة، وقال في هذه المناسبة إننا نستذكر وبكل إجلال وتقدير ما حظيت وتحظى به الأجهزة البلدية من دعم كبير من لدن قيادة هذه البلاد في ظل قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين, فالبلديات من القطاعات الحكومية الرئيسة التي تتمتع بمكانة ريادية في دفع عجلة التنمية العمرانية بمتابعة واهتمام مباشر من قبل صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الشئون البلدية والقروية, وبلدية محافظة المجمعة تلمس هذا الدعم المباشر من خلال ما حظيت به من مشاريع تمنوية للبينة التحتية ساهمت وتساهم في دفع عجلة التنمية العمرانية إلى مستقبل أكثر فعالية وطموح بتوجيهات مباشرة من معالي المهندس عبدالله المقبل أمين منطقة الرياض ومن سعادة المهندس أحمد بن عبدالله التويجري وكيل أمين منطقة الرياض لشئون بلديات المنطقة. ومن قراءتنا الأولى لمقومات مدينة المجمعة لا يمكنك وصفها إلا بـ(مدينة المستقبل) فهي الصفة الحقيقة لهذه المدينة العريقة, فمن خلال نظرة تحليلية للمقومات العمرانية والاقتصادية لهذه المدينة نجد أننا أمام (فرصة حضارية) إن صح التعبير تتطلب المضي قدما نحو المستقبل, فمن تجارب العديد من الدول فإن إدارة أي مدينة وتطويرها لا يمكن أن يتحقق دون أن يكون هناك رؤية مستقبلية بعيدة المدى مرتبطة بهدف إستراتيجي عام لضمان استمرارية التخطيط والوصول لهذا الهدف, ونحن في البلدية سعينا لمحاكاة هذه التجارب وحددنا هدفنا بوضوح وهو إيجاد حلول مبتكرة لبناء مدينة المستقبل وفق إستراتيجية واضحة تعتمد بالدرجة الأولى على إدارة المدن بمشاركة سكانها وهذا هو الأسلوب الأمثل الذي يوصي به خبراء إدارة المستوطنات البشرية ببرنامج الأمم المتحدة, وعام 1450هـ هو العام الذي بنيت عليه معادلات التنمية العمرانية لمدينة المجمعة ضمن المخطط الهيكلي للمدينة, وعمليا نهدف أن تكون محافظة المجمعة عام 1450هـ تجمعا عمرانيا ثانيا بعد مدينة الرياض على مستوى المنطقة ومحور نمو عمراني وطني على مستوى المملكة وأن تمتلك كل مقومات التنمية المستدمة لإكسابها عوامل جذب الهجرة العكسية من المراكز الحضرية المجاورة وذلك وفق أهداف الإستراتيجية العمرانية الوطنية والمخطط الإستراتيجي الإقليمي لمنطقة الرياض وهو طموح وحلم مشروع وغير مستحيل ولكنه يتطلب جهدا مضاعفا وعملا دءوبا والعمل بروح الفريق المشترك لجميع شرائح المجتمع من أفراد وجماعات ومؤسسات وأجهزة حكومية وتطوير مفاهيمنا وقدراتنا البشرية بالدرجة الأولى.. وقدم المهندس بدر الحمدان شكره وتقديره لصاحب السمو محافظ المجمعة الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل آل سعود على دعمه لجهود البلدية وتذليل المعوقات بما يكفل ممارسة البلدية لدورها الخدمي ضمن منظومة الإدارة المحلية بمحافظة المجمعة.

وأوضح أن بلدية محافظة المجمعة دخلت في سباق مع الزمن لمواكبة النقلة التنموية العمرانية الكبيرة لمحافظة المجمعة, حيث تمثل البلدية عنصرا رئيس في بناء التنمية على المستوى القطاعي. وساهمت البلدية خلال السنوات الماضية ولا تزال في إيجاد منظومة عمرانية فاعلة كان لها الدور الفاعل في تأسيس بنية تحتية للبيئة المكانية على مستوى المدينة وفقا لمحددات النطاق العمرانية وإستراتيجية التنمية المحلية والإقليمية، ومثّلت البلدية والمجلس البلدي شراكة حقيقية في تجسيد العمل بالسلطتين التشريعية والتنفيذية لإدارة العمل البلدي وفق مفاهيم ومعايير تخطيطية ملائمة تكفل تحقيق الأهداف والخطط الطموحة من خلال تفعيل مبدأ إدارة المدن بمشاركة سكانها. وتعمل بلدية محافظة المجمعة على ترسية وتنفيذ عدد من المشاريع التي تشمل: مشروع تطوير استخدام الأراضي في الأحياء القائمة بالمجمعة، ومشروع دراسة إعادة تأهيل منتزه واحة الرياض بالمجمعة، ومشروع إنشاء ممرات المشاة بالمجمعة، ومشروع تخفيض المرتفعات وردم المنخفضات بالمخططات بالمجمعة، ومشروع إعادة تأهيل الشوارع القائمة لشبكة الطرق داخل المدينة بالمجمعة، ومشروع تطوير ورفع كفاءة تقاطع الطرق الداخلية بالمجمعة، ومشروع إعادة تأهيل وتطوير حدائق المجمعة، ومشروع إنشاء منتزه ترفيهي عام في مدينة المجمعة وواحة للعلوم والمعرفة، ومشروع إعادة تأهيل وتطوير حدائق المجمعة، ومشروع إنشاء المنتزه الوطني بالمجمعة، ومشروع شبكة ري وإنشاء خزانات بالمجمعة، ومشروع إنشاء سوق تجاري عام في مدينة المجمعة، ومشروع إنشاء مركز حضاري بالمجمعة (المرحلة الثانية)، ومشروع إنشاء ساحات بلدية للأحياء في مدينة المجمعة، ومشروع إضافة أدوار متعددة لمبنى بلدية المجمعة، ومشروع إنشاء ساحات بلدية المجمعة، ومشروع إنشاء مضمار المشاة على جانبي طريق الملك عبدالله بالمجمعة، ومشروع إنشاء مقر للفرع النسائي لبلدية المجمعة، ومشروع إنشاء وتطوير مراكز للأحياء السكنية بالمجمعة، ومشروع إنشاء مستودع عام لبلدية المجمعة، ومشروع إنشاء ممرات مشاة داخل الأحياء بالمجمعة، ومشروع تطوير المنطقة المركزية بالمجمعة، ومشروع أعمال السلامة المرورية للطرق والتقاطعات بالمجمعة، ومشروع تسمية الشوارع وترقيم الأملاك بالمجمعة، ومشروع سفلتة وأرصفة وإنارة لبلدية المجمعة (مدمج)، ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار لبلدية المجمعة (مدمج)، ومشروع تحسن وتجميل مداخل بلدية المجمعة (مدمج).

(رئيس وأعضاء المجلس البلدي يتحدثون عن المناسبة)

كما قال رئيس المجلس البلدي لبلدية محافظة المجمعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالله الربيعة: يطيب لي أن أتقدم بالتهنئة الخالصة لصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وإلى نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز في تعيينهما في منصبيهما وهو اختيار موفق لاستكمال مسيرة عطاء وبناء جسدها هذا التعيين.

وهذه الزيارة لمحافظة المجمعة ومحافظات المنطقة الأخرى دليل أكيد على حرص سموهما على الوقوف على احتياجات المواطنين وتدشين وتفقد المشاريع القائمة ودعم سرعة إنجازها لتقديم أفضل الخدمات بما يتواكب ومرحلة يتطلع فيها المسئول والمواطن إلى مشاريع تنموية نوعية ترسخ مبدأ الثقة والجودة وتترجم حرص القيادة على تلمس احتياج المواطن وتحفيز مسئولي المحافظة لتقديم أفضل الخدمات مما يدعم الاستقطاب السكاني للمدن الواعدة ويتأتى ذلك برفع سقف فرص التوظيف وتوطينها وتوفير بيئة مكانية تقلص الفارق مع المدن الكبيرة التي أصبحت تستقطب فئات مختلفة لتنوع مصادر الدخل والاحتياج.

ونرى في محافظة المجمعة أن الخطط التنموية المتتالية والنظرة التطويرية المستمرة حققت الشيء الكثير مما جعل مدينة المجمعة تستقطب إعداد كبيرة للاستقرار أو العمل بفضل توفر بيئة جاذبة وعناصر تنموية ومنها الجامعة، وشبكة طرق ضمن منظومة الطرق السريعة تربط منطقة الرياض بمناطق أخرى وقرب افتتاح مدينة سدير لصناعة، وتنوع وسائل المواصلات مثل القطار والمطار المستقبلي، وقابلية المدينة للتطور والتمدد السريع كل هذا يدعم التوجه من القيادة لتوفير مزيد من مشاريع التنمية، وأن اهتمام سموهما بتفقد احتياج المحافظة من مشاريع تنموية لهو محل تقدير الجميع، مثمنين ومرحبين بهذه الزيارة التي نرى فيها الخير الكثير بمشيئة الله للمحافظة وأبنائها، دامت مسيرة البناء والعطاء في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله.

ورحب نائب رئيس المجلس البلدي الأستاذ عثمان بن عبدالعزيز التويجري بالضيف الكبير سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه، وقال إن زيارة سموكم لمحافظة المجمعة وما سبقها من زيارات متعددة لمحافظات المنطقة لدليل واضح على اهتمام قيادتنا الرشيدة للرقي بالبلاد قولاً وعملاً والنهضة بها في جميع مناطق بلادنا الغالية.

إن هذه الزيارة تحمل في طياتها بشرى خير وعطاء متدفق فقد عودتنا القيادة الرشيدة على الزيارات الميدانية لتلمس احتياجات المواطنين وتفقد الخدمات المختلفة والعمل على تلافي جوانب القصور إن وجدت.

وليس بالغريب على سموكم الكريم تفقد أحوال المواطنين والوقوف على المشروعات التنموية التي تلمس احتياجاتهم وترسية عدد من المشاريع التنموية التي تصب في مصلحة المواطن وهذا يدل على الخبرة التي اكتسبتها من خلال الميادين العسكرية التي مررتم بها خلال عملكم كضابط محنك وقائد عسكري فنظرة خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- ثاقبة في تعيين سموكم أميراً لمنطقة الرياض.

لقد لبست محافظة المجمعة أجمل الحلل فرحاً وابتهاجاً بهذه الزيارة لما فيها من دلائل الاهتمام بهذه المحافظة ومراكزها ورعاية مصالحها وما وصلت إليه من تقدم ورقي في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- وسمو ولي العهد الأمين والنائب الثاني.

إن زيارة سموكم الكريم تعتبر شرفاً لهذه المحافظة وواقعاً قوياً لمضاعفة الجهود من قبل المسؤولين لتطوير المحافظة وتلبية مطالب المواطنين، كما أنها دليل عن تحمل سموكم ونائبكم المسئولية واستعدادكم لتحقيق مطالب المحافظة والمواطنين كما أنها دليل واضح على التلاحم القوي بين الراعي والرعية.

فأهلا وسهلاً حللتم أهلاً وطأتم سهلاً.

من جانبه قال عضو المجلس البلدي لبلدية محافظة المجمعة الأستاذ منصور بن أحمد العسكر يسعد أبناء محافظة المجمعة بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض -حفظه الله- وصحبه الكرام إلى محافظة المجمعة، وتأتي هذه الزيارة حرصاً من لدن سموه الكريم على التواصل مع أبناء هذه المحافظة والوقوف على احتياجاتها ودفعاً للحركة التنموية فيها وتلمساً لكل ما يسعد المواطن على أرض هذه الوطن الغالي على الجميع.

ويسرنا في هذا اليوم الأغر والعزيز على قلوبنا بمناسبة زيارة سموه الكريم أن نرحب بسموه أجمل ترحيب، داعين الله -عز وجل- أن يسدد خطاه على طريق الخير لكل ما يحبه ويرضاه وأن يحفظه من كل مكروه وأن يعز دولتنا الرشيدة في ظل حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز والنائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز.

وأوضح عضو المجلس البلدي لبلدية محافظة المجمعة الأستاذ عوض بن غالي المطيري أنه بمناسبة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز ونائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز -حفظهما الله- لمحافظة المجمعة.

فإنني أرحب بهما أجمل ترحيب وجميع أهالي المحافظة يرحبون بهما ومسرورون بهذه الزيارة ولما لهذه الزيارة من معان كثيرة من أهمها أنها تمثل امتداداً لتوجهات القيادة الحكيمة لهذه الدولة الرشيدة في سبيل تلمس احتياجات المحافظات والوقوف على مدى ما وصلت إليه من تطور وما تحتاج من مشاريع تطويرية ومعالجة أوجه القصور إن وجد، كما أنها تمثل التلاحم والترابط بين القيادة والشعب، وبهذه المناسبة يسرني تقديم التهنئة القلبية لسمو أمير الرياض وسمو نائبه على هذه الثقة الملكية، وأسأل الله لهما التوفيق والسداد وأن يحفظ بلادنا من كل مكروه وأن يحفظ مليكنا المحبوب وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني ويلبسهم لباس الصحة والعافية إنه سميع مجيب.

وقال عضو المجلس البلدي لمحافظة المجمعة الأستاذ فهد بن سلطان المعجل إن هذه الزيارة لصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لمحافظة المجمعة.

التفقدية للمحافظة لدليل على حرص القيادة الكريمة بتوجيه المسؤولين بالوقوف على احتياجات المواطنين وتلمس مطالبهم لسرعة توفيرها وكذا تدشين المشاريع التنموية التي تصب في مصلحة المواطن وإنني لهذا أقدم شكري وترحيبي بصاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض وسمو نائبه وصحبهما الكرام وتحملهم أعباء السفر للالتقاء بإخوانهم المواطنين ملتقى يعبر عن صدق المشاعر والإحساس بتذليل جميع الصعوبات التي من خلالها يشعر المواطن أن المسؤول قريب لتلبية مطالب التنموية وهذا ليس بمستغرب على ولاة أمرنا -حفظهم الله- وسدد على طريق الخير خطاهم وحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرراها في ظل راعي نهضتنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد والنائب الثاني حفظهم الله جميعاً.

من جانبه رحب عضو المجلس البلدي لبلدية محافظة المجمعة علي الربع نيف أبو رمية بصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز وصحبهم الكرام بزيارتهم التي تبتهج محافظة المجمعة وأهلها بزيارتهما التفقدية للمحافظة لحرصهما على تلمس احتياجات محافظات المنطقة امتداداً للرعاية الكريمة التي تحظى بها جميع مناطق المملكة من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز -حفظهم الله-.

وإننا كمسئولين ومواطنين نشعر بهذا الزيارة بالسعادة الكبرى لقدوم سموهما الكريمين ومما لا شك فيه أن هذه الزيارة خير وعطاء ومزيداً من المشاريع التنموية والخدمية للمحافظة التي هي بحاجة لمزيد منها نظراً للكثافة السكانية المتزايدة وتوسعها العمراني، فضلاً من الله ثم الدعم الذي تحظى به المحافظة من قبل أمير منطقة الرياض وسمو نائبه ومتابعة سمو محافظ المجمعة وأننا واثقون بأنا سموهما حريصان كل الحرص على تحقيق وتلبية رغبات المواطنين في كافة المجالات التي تحقق رغد المواطن ورفاهيته فأهلاً وسهلاً بسمو أميرنا وسمو نائبه وصحبه الكرام بمحافظة المجمعة.

وقال عضو المجلس البلدي لبلدية محافظة المجمعة الأستاذ سعود بن منور المطيري يسرني أن أقدم التهنئة الخالصة لصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز على ما حظيا به من ثقة ملكية غالية تحمل في طياتها اهتماماً كبيراً من قيادة هذا الوطن الغالي لخدمة أبنائه المواطنين في كافة المجالات وما زيارتهما لمحافظة المجمعة إلا دليل على اهتمام القيادة بتفقد احتياج المواطن في كل مكان وتوفير سبل العيش الكريم له في جميع مدن المملكة وتفاءلنا كبير بزيارتهما لمحافظة المجمعة بأن تشهد مرحلة جديدة في النمو والتطور الذي نعيشه في ظل حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني -حفظهم الله- والوقوف على ما وصلت إليه من تطور كبير في شتى المجالات فأهلا وسهلا بسموهما في ربوع محافظة المجمعة التي سعدت بهما ونتطلع إلى مزيد من التقدم والرقي في جميع المجالات.