من خلال جهود بلدية الرويضة التنموية منذ تأسيسها في مجال العمل البدي وحتى اليوم أصبح مركز الرويضة مدينة مترامية الأطراف مكتمل الخدمات البلدية بأحياء راقية في التخطيط مكتملة البناء التحتية وأسواق منظمه وحدائق غناء وجمال منتثر في كل أرجاء المدينة بمجسمات جمالية حيث يمتزج جمال الطبيعة مع جمال الحدائق والمجسمات التي نفذتها البلدية ولم تقتصر خدمات التطوير والعمل والبناء على مدينة الرويضة فحسب بل وزعت البلدية جهودها على المراكز والقرى التابعة لها والقريبة من مركز الرويضة فطالتها الخدمات والمشاريع البلدية المختلفة التي مكنها مشاريع السفلته والإنارة والرصف ومشاريع درء أخطار السيول ومشاريع الإنارة وغيرها من مشاريع البناء التحتية والمشاريع الخدمية والجمالية حيث حولت البلدية مركز الرويضة وما يتبع له من مراكز وقرى لورشة عمل بخمسة وثلاثين مشروعا تحت التنفيذ تقدر تكلفتها بأكثر من 73 مليون ريال وهي عبارة عن مشاريع بنية تحتية ومشاريع خدمية ومشاريع جمالية من أهمها مشروع مبنى بلدية الرويضة الذي تقدر تكلفته بما يقارب 7 مليون ريال ومشروع إنشاء سوق خضار ولحوم تقدر تكلفته بما يقارب 3 مليون ريال ومشروع إنشاء مقر احتفالات الرويضة بتكلفة تقارب 4 مليون ومشروع إنشاء مكاتب خدمات بالرويضة بتكلفة تبلغ 1,189,645مليون ريال ومشروع إنشاء سوق مواشي بالرويضة بتكلفة تبلغ 1,057,555 مليون ريال ومشروع إنشاء مكاتب خدمات بحولي 889920 ألف ريال ومشروع إنشاء جسر على تقاطع الطريق السريع بالرويضة بتكلفة تبلغ 7,633,998 مليون ريال ومشروع إنشاء حدائق لقرى الرويضة بتكلفة تبلغ 3,300,000 مليون ريال، أما مشاريع السفلته والإنارة والرصف فهناك العديد منها تكلف ملايين الريالات وكذلك العديد من مشاريع درء مخاطر السيول وردم المستنقعات تكلف ملاين الريالات وغيرها الكثير من المشاريع الخدمية ومشاريع البنية التحتية التي ستحول الرويضة لمدينة عصرية متطورة مكتملة الخدمات كما حظيت بلدية الرويضة بـ 6 مشاريع جديدة في ميزانية الخير والبناء والنماء تكون إضافة للمشاريع الجاري العمل عليها ويكون مركز الرويضة والمراكز والقرى التابعة له أشبه بورشة عمل حقيقية ستحقق للمواطن ما تصبو الدولة أعزها الله لتحقيقه من رغد العيش للمواطن أينما وجد على أرض هذا الوطن العظيم ولن تقف عجلة التنمية عند هذا الحد بل ستواصل المسيرة في كل عام وفي كل ميزانية جديدةتكون مراكز ومدن المملكة على أعلى مستوى من التقدم والحضارة في بيئة صحية عصرية ناهضة متطورة.