أعلنت شركة (عجلان وإخوانه) حصولها مؤخرا على علامة اليرجي ALLERGY العالمية, بأن كافة المواد الداخلة في منتجات الشركة من الملابس الداخلية والثوب من ماركة دروش المستخدمة في مراحل الصناعة لا تسبب أي نوع من أنواع الحساسية للإنسان.
وأكدت (عجلان واخوانه) أن حصولها على هذه العلامة يؤكد ريادتها على مستوى العالم في مجال صناعات الثوب والملابس الداخلية، حيث تصنع وتملك مجموعة رائعة من الماركات العالمية، كما يؤكد حرص الشركة الدائم على جودة ونوعية منتجاتها من خلال التميز في المواد الداخلة في عملية الإنتاج والمستخدمة في عملية الصناعة سواء الأنسجة أو الآلات والماكينات.
وأشارت إلى أن الحصول على هذه العلامة يعد إنجازاً جديداً يضاف إلى إنجازاتها المستمرة، وآخرها الحصول على علامة متخصصة تؤكد أن المواد المستخدمة في عمليات إنتاجها مواد طبيعية 100% وغير ضارة بالبيئة, مؤكدة أن علامة اليرجي ALLERGY العالمية تختص بطمأنة العملاء أنهم يلبسون منتجات لا تسبب لهم الحساسية أبدا. وأوضحت (عجلان واخوانه) أنها من خلال حصولها على مثل هذه النوعية من العلامات تقدم نموذجا جديدا رائعا من السعي الدؤوب لرضا وسلامة العملاء, حيث تقدم الشركة كل ما هو جميل ومتميز من حيث التفصيل الأنيق المواكب للموضة والمحافظ على الأصالة وروحها, كما تقدم جودة عالية جدا من الأنسجة التي نستخدمها في إنتاجنا, وتهتم بأن يكون كل ما تستخدمه في الدورة الإنتاجية نسيجا وخيوطا وغزلا وماكينات وألوانا ومواد جميعها صحية ولا تضر بسلامة عملائها أو بالبيئة بشكل عام.
وأكدت أنها دأبت من خلال هذه الإضافات الجديدة على مفاجأة عملائها من وقت لآخر, لتعزيز ثقتهم بها وبما تقدمه لهم من منتجات والمحافظة على المكانة المرموقة التي تحتلها بجدارة في عالم الصناعات النسيجية, والحصة السوقية الكبيرة مراعية في ذلك أذواق واحتياجات ومتطلبات العملاء.
الجدير بالذكر أن اليرجي البريطانية UK ALLRGY هي مؤسسة خيرية رائدة مخصصة لدعم مرضى الحساسية وتهتم هذه المؤسسة بالمنتجات التي يستعملها الأطفال لما لهذا الموضوع من خصوصية بالغة الأهمية, حيث إن درجة التعبير والوصف لدى الأطفال في حال تعرضهم لمواد تسبب لهم حساسية متدنية جدا عما هي لديها لدى الكبار وأكثر إيلاما وضررا, حيث تتميز عجلان وإخوانه بأنها تقدم للأطفال الملابس الداخلية من ماركة دروش العالمية وتهتم بشكل مطرد ومستمر للتأكد بأن كل ما يتم تقديمه لفئة الأطفال هو بجودة عالمية.
