انتقل إلى رحمة الله أحمد بن محمد الربيعة أمس بعد مرض لم يمهله طويلا. وأديت صلاة الميت على الفقيد في جامع الملك خالد في أم الحمام، وووري الثرى في مقبرة أم الحمام.
والفقيد هو والد الأساتذة عبدالرحمن، وعبدالله، محمـد، عبدالعزيز، وعبدالإله. وتتلقى الأسرة العزاء في منزل الفقيد في حي الفلاح بجانب جامع الفلاح - شارع بن مخضوب، وعلى الهاتف 0505426266.
والفقيد خال الزميل ياسر الجلاجل المحرر الصحفي في الصحيفة.
و«الجزيرة» التي آلمها النبأ تتقدم بخالص العزاء والمواساة إلى أسرته وتخص أبناءه وكريمته وحرمه، كافة أسرة الربيعة وأقاربهم وأرحامهم.
وتدعو الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلووان. إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ .