- الذين احتجوا على تقلد ياسر القحطاني شارة قيادة المنتخب بوجود كريري ونور ومنتشري ماهو موقفهم الآن بعد أن اختار الاتحاديون أحمد الفريدي قائدا على الثالوث المخضرم.
* * *
- مضمون احتجاج النصر على نجران كشف بما لا يدع مجالاً للشك أن هناك معلومات دقيقة وخفية يتم تسريبها من اللجان لصالح أندية معينة.
* * *
- محاولة استغلال أضواء مباراة الكلاسيكو لتحقيق شيء من البهرجة الذاتية من قبل بعض الأشخاص المهووسين بالفشخرة الكذابة باءت بالفشل وجعلت صاحبها محل انتقاد وتندر الجميع.
* * *
- يملك الحكم الدولي خليل جلال كل الإمكانات التي تجعله قادراً على إعادة الثقة في الحكم السعودي لإدارة المباريات المحلية الكبرى ولكن خليل يرفض القيام بهذا الدور بسبب تعاليه وكذلك عدم قدرته على التحكم في عواطفه. ففي مواجهة الهلال والاتحاد الأخيرة تغاضى عن مخالفات مفضوحة ومكشوفة ارتكبها هزازي أخوان أدت في النهاية إلى محاولة إبراهيم هزازي الوحشية لإعطاب عين عبدالله الزوري.
* * *
- اعتذار المذيع الرائع والمتألق رجا الله السلمي عن الاستمرار في برنامج المنصة مؤشر خطير ليس على البرنامج الذي سيفقد ايقونته الرائعة ولكن على القناة الرياضية كاملة خشية أن يكون هذا الاعتذار مقدمة لمغادرة القناة وحينها ستفقد واحداً من أبرز أعمدتها.
* * *
- قدم علي بادغيش نموذجاً حياً لحالة الفوضى العشوائية التي يعيشها اتحاد الكرة عندما تصدى إعلامياً لموضوع احتجاج النصر ضد نجران وتحدث عنه بإسهاب وأكد كسب النصر للاحتجاج رغم أن الاحتجاج منظور لدى لجنة أخرى في الاتحاد ليست لجنة الاحتراف التي يرأسها بادغيش.
* * *
- إذا كان مستقبل التحكيم معقوداً على حكام صاعدين أمثال الفنيطل والهذلول فإن ليل التحكيم السعودي سيطول ولن تشرق له شمس. فليالي العيد تبان من عصاريها كما يقول المثل الدارج. وهؤلاء الحكام لا يمكن أن يبشروا بمستقبل زاهر.