- خسرت الرياضة السعودية على العموم ولجنة الرقابة على المنشطات إحدى الكفاءات الوطنية المؤهلة تأهيلاً مميزاً في مجال تخصصها، هو الأستاذ بدر السعيد الأمين العام السابق للجنة، الذي خرج من اللجنة بعد تشكيلها الأخير. وهكذا يخسر الوطن كفاءاته تلبية لرغبات وميول أصحاب النفوذ للأسف.
**
- إذا كانت لجنة الرقابة على المنشطات قد خسرت أمينها العام الكفء والأمين فيجب ألا تخسر أمانتها ودقتها في تطبيق الأنظمة وحزمها في التعامل مع مخترقي القوانين والأنظمة والمتلاعبين بشرف المنافسة.
**
- أكثر ما يؤسف له أن مباريات الألعاب المختلفة ومنافساتها لم تعد تجد متابعة أو اهتماماً جماهيرياً، حتى القارئ لم يعد يهتم بمتابعة ما ينشر عن تلك الألعاب. لقد قتل سوء الإدارة الاهتمام بتلك الألعاب بسوء التنظيم والتخطيط لها؛ والسبب سوء اختيار العاملين في مجالس إدارات تلك الاتحادات من رؤساء وأعضاء، وكثير منهم بعيدون عن تلك الألعاب، ولا يمتون لها بصلة.
**
- عاد الاتحاد من معسكره التدريبي الذي أقامه في الكويت، والذي لم يعد عليه بأي فائدة نظراً لسوء الملاعب ورفض الأندية الكويتية إقامة أي مباراة تجريبية معه..!! الإدارة التي لم تدرس أوضاع المعسكر وظروفه قبل إقراره تتحمل المسؤولية.
**
- المنافسة قوية في دوري ركاء بين الفرق المتقدمة الطامحة للصعود لدوري زين، وربما تتغير المراكز في أي جولة بين الفرق الستة المتنافسة. متابعة دوري ركاء جميلة ومثيرة.
**
- الحقوق المالية للأندية المحترفة يجب أن تُسدد عاجلاً من قِبل رابطة المحترفين؛ فالأندية تشكو، والحقوق تتأخر بلا مبرر. وإذا كان رئيس الفتح يقول إن حقوقهم المتأخرة تصل إلى 7 ملايين فإنها تمثل ثلث ميزانية النادي..!! من ينصف الأندية ويأخذ حقها!!؟