أفراح آدم محمد علي -14 عاماً- إريترية الجنسية وتعيش في الرياض؛ في مملكة الإنسانية بانتظار نظرة حانية إنسانية، حيث أصيبت بفشل كلوي، وكانت منذ ثلاث سنوات تغسل بما يُسمى (غسيل الدم) إلا أنه ومع تقدّم حالتها المرضية أصبح الغسيل بلا جدوى لانسداد الشرايين، وقد قرَّر الأطباء الانتقال بالعلاج عن طريق (غسيل البروتين) أو اللجوء لـ (زرع الكلى) كحل آخر.
والد أفراح ناشد عبر (جزيرة الإنسانية) أصحاب القلوب الرحيمة مساعدته بفتح ملف لغسيل البروتين في أحد المراكز المتخصصة الحكومية وذلك لارتفاع تكاليف العلاج بهذا النوع من الغسيل أو المساعدة بإيجاد متبرع بالكلى سواء داخل المملكة أو خارجها وإنقاذ حياة ابنته.