سأحكي مثالا فقط، ففي أسبانيا يسجل الطفل في الحضانة وهو في بطن أمه!..
هذا ما تخبرنا به الكاتبة أسمهان أبو عمر، التي قالت: الحضانة هناك كالمدرسة تماما فوجودها في كل حي يعتبر من المسلمات وتخدم صغار الحي سواء الأم العاملة أو غير العاملة لكن العاملة تكون نقاطها في المفاضلة أقوى ودفع النفقات حسب دخل الأسرة بحيث الفقيرة تعفى من النفقة والأم المطلقة والأرملة لها وضعها الخاص أيضا.