|
خاطبت المسؤولين بأن عمل شركة الخبير دون الطموح، حيث أحضروا المخرجين وأسموهم بين قوسين «خبراء» وهم لا ناقة لهم ولا جمل في العمل الإخراجي، وأتحدى أن يعملوا في بلدانهم في مجال التلفزيون؛ لأنهم يجهلون أبجديات العمل فيه، وخلال خبرتي الإعلامية الطويلة أستطيع أن أميز بين العمل الاحترافي والجهل في الأمور البسيطة؛ لذلك أنا متأكد تمامًا أن مُخرجي هذه الشركة ضعاف من كافة النواحي.
(محمد باريان)
المنتخب قدم خطوة رائدة وسعادة لا توصف فاللاعبون زرعوا البسمة لأنفسهم و للجماهير، ومن ثم ابتسامة لجميع المتابعين وآمل التوفيق لنا في قادم الأيام.
(أحمد عيد)
من غير الإنصاف أن يُحكم على تجربة خالد المعجل بالفشل فقد عمل مع مدرب بلا طموح، ومع إدارة وضعت ممنوع الاقتراب أو مناقشة ريكارد.
(عادل البطي)
طالبُ الجامعة الذي يشجع نادي النصر انقضت سنوات شبابه وهو يتلقى الصدمات المتوالية؛ لم يعرف الفرحة يوماً، ينتظر غداً لا يأتي، ويمني النفس بفرحة لم يتذوقها. أمضى زهرة شبابه متعلقاً بالوهم، ومدافعاً عن سلسلة من الخيبات، متكئاً على وعود بنصر عظيم يطمس مساحة الأحزان، ويحرر الطاقة المكبوتة، إلا أنه يسير في طريق يفضي إلى لا نهاية ولا يرسم مستقبلاً بقدر ما يراكم الأوجاع، ويزيد الإحباطات.
(جاسر الجاسر)