العدد الجديد من مجلة (سواح) اشتمل على مقال بعنوان صناعتنا الوليدة بحاجة إلى آلية جديدة. وقال أ. أحمد الشريدي: من أجل تنمية السياحة دعونا نجعل كثرة النقد والجمود جانبا ونفكر كيف نلحق بالركب ونرتقي بهذه الصناعة المتداخلة والمتعددة الأدوار.
واستطلاع عن مدينة الطائف، ومقال للدكتورة هدى الصعيب تقول فيه: إن الأجانب يودون زيارة السعودية للاطلاع على المعالم السياحية لكنهم يجدون صعوبة لأن الزيارة لا تكون إلا للحج والعمرة أو لعقد عمل.ونشرت المجلة استطلاع عن بلد الورود هولندا وكتب أ. بدر الخريف صحافة الكلمة المغناة من امرئ القيس إلى حميدان الشويعر.
وتغطية لإنشاء أول مشروع فندق تراثي حجازي في جدة.
وكتبت أ. نجاة الماجد عن أسماء فناجين القهوة والصفحة الأخيرة كتبها أ. جاسر الجاسر وقال: السياحة هي خدمة مفتوحة تراهن على حيويتها وحين يتشح الخطاب السياحي السعودي بلغة مقتصرة على الداخل فإنه يعلن أن لا شيء لديه يقدمه خصوصاً حين يظن المهرجانات الصيفية البائسة والمكررة نشاطات سياحية حيوية يروج لها ويحث عليها متخلصاً من حرج الفشل والسكونية.