أكدت مصادر «الجزيرة» الخاصة أن مسؤولي الرياض اتفقوا على ترشيح الرئيس الحالي الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن ناصر ليصبح رئيساً للنادي لمدة (4) سنوات قادمة. كما تؤكد مصادرنا أن مؤسس النادي الشيخ عبدالله بن محمد الزير مؤسس النادي والأستاذ عبدالعزيز بن صالح العسكر والأستاذ ماجد الحكير العضو المؤثر والأستاذ محمد الحسيني والدكتور محمد الرويشد والأستاذ تركي البراهيم والأستاذ عبدالرحمن السويلم والأستاذ عبدالعزيز المنيع بالإضافة إلى أشخاص آخرين من الذين يؤيدون بقاء الأمير فيصل بن عبدالعزيز رئيساً للنادي في الفترة المقبلة نظراً لإدارته المتوازنة، كما أن النتائج التي تحققت للفريق الأول ودرجتي الشباب والناشئين وكرة الطائرة والسلة جميعهاً جيدة مقارنة بالمدة القصيرة التي عمل بها سموه رئيساً، كما أن سياسة إعادة البناء وتقليص المصاريف والاعتماد على الوجوه الشابة بالإضافة إلى الاستقرار الإداري والحضور المستمر جميعها في صالح الإدارة الحالية.أما منصب نائب الرئيس فهناك إجماع ومطالبة شرفية ليتولاه عبدالرحمن الروكان نظراً لخبرته الإدارية الطويلة ويرون أنه الأنسب إلا أن الروكان ما زال متردداً نظراً (لأعماله الخاصة) التي تحتاج المتابعة.

أما منصب الأمين العام (أو الكرسي الساخن) هناك أربعة مرشحين متوقع دخولهم وجميعهم سبق أن تولوا هذا المنصب وهم (عبدالرحمن السناني والمهندس صالح الراقي وسلطان الدوس ومحمد هشام الدوسري) الذي قدم استقالته من نادي الشباب وتوجه إلى بيته القديم الرياض.